مع كرنفال رباح .. رفع أكبر علم للجمهورية العربية السورية
تم رفع أكبر علم للجمهورية العربية السورية في قرية رباح " إلى الغرب من مدينة حمص " تزامناً مع الكرنفال السنوي الذي تقيمه القرية .
والعلم الذي تم نشره على إحدى التلال الجبلية المطلة على ساحة القرية يبلغ من الطول / 75 متر / بينما يبلغ عرضه / 38 متر / ووزنه / 480 كغ / ويعتبر الأكبر في سورية.
ويأتي رفع هذا العلم ضمن احتفالات محافظة حمص بمهرجان القلعة والوادي حيث تم تشميل كافة الأنشطة السنوية التي تقام عادة في المنطقة ضمن المهرجان .كما شهدت قرية رباح كرنفالاً مميزاً كعادتها من كل عام .وتقام في يوم عيد السيدة في قرى الوادي الكرنفالات السياحية الاستعراضية ,وهي ظاهرة أتى بها أهالي المنطقة المغتربين في أمريكا الجنوبية , على غرار الكرنفالات السنوية التي تقام هناك .
وتضمن كرنفال رباح عروضاً لمجسمات صنعها أهالي المنطقة مثل " حمامة السلام , التفاح ( وهي المحصول الأوفر في المنطقة ) , سيارة عسكرية مصفحة , الفقمة,الخيمة البدوية , طاحونة الهواء , سيارة إطفاء , وسجن متنقل " .
كما تابع الجمهور الغفير من المتفرجين من أهالي المنطقة والسياح الوافدين للمنطقة , استعراضات لعدد من شباب وشابات وأطفال القرية والقرى المحيطة ,الذين شكلوا لوحات استعراضية رائعة مثل " أطفال السلام , والكشافة الصغار ,ومدرسة المشاغبين , والحلاقين , والمهرجين , والسكارى , والعرس العربي , والسنافر , والخيالة , والفراشات , و الجرحى المصابين , والمعاقين , والمساجين , إضافة إلى ملكات الجمال " .
وما زاد من المنظر جمالاً وبهجة هو التلاقي الطبيعي بين المفتي العام لمدينة حمص الشيخ محمد فتحي القاضي والمطران جورجس أبو زخم مطران أبرشية الروم الأرثوذوكس في محافظة حمص برفقة محافظ حمص , تحت رفرفة أجنحة العلم السوري الذي أمتد عاليا
تم رفع أكبر علم للجمهورية العربية السورية في قرية رباح " إلى الغرب من مدينة حمص " تزامناً مع الكرنفال السنوي الذي تقيمه القرية .والعلم الذي تم نشره على إحدى التلال الجبلية المطلة على ساحة القرية يبلغ من الطول / 75 متر / بينما يبلغ عرضه / 38 متر / ووزنه / 480 كغ / ويعتبر الأكبر في سورية.
وتضمن كرنفال رباح عروضاً لمجسمات صنعها أهالي المنطقة مثل " حمامة السلام , التفاح ( وهي المحصول الأوفر في المنطقة ) , سيارة عسكرية مصفحة , الفقمة,الخيمة البدوية , طاحونة الهواء , سيارة إطفاء , وسجن متنقل " .كما تابع الجمهور الغفير من المتفرجين من أهالي المنطقة والسياح الوافدين للمنطقة , استعراضات لعدد من شباب وشابات وأطفال القرية والقرى المحيطة ,الذين شكلوا لوحات استعراضية رائعة مثل " أطفال السلام , والكشافة الصغار ,ومدرسة المشاغبين , والحلاقين , والمهرجين , والسكارى , والعرس العربي , والسنافر , والخيالة , والفراشات , و الجرحى المصابين , والمعاقين , والمساجين , إضافة إلى ملكات الجمال " .
وما زاد من المنظر جمالاً وبهجة هو التلاقي الطبيعي بين المفتي العام لمدينة حمص الشيخ محمد فتحي القاضي والمطران جورجس أبو زخم مطران أبرشية الروم الأرثوذوكس في محافظة حمص برفقة محافظ حمص , تحت رفرفة أجنحة العلم السوري الذي أمتد عاليا